السبت، 29 يونيو 2019

شوك الورد....✍ حنان أبوزيد

سرت إلى درب فرشته ورداه
وجدته سرابا الشوك به أدناه
كان حلماً بالشوق كنت أهواه
وكان الفرار منه قراراً أخشاه
فلا يتألف القلب إلا من احتواه
ويهجر الفؤاد من بالجفا لقياه
فلا وصل لمن بالود بخل وصداه
ومن تناسى حتما ننسى وداه
فاما عشقاً مخلصاً هو مبتداه ومنتهاه
به الهوى بالحنين لذكرى يوماً عشناه
أو لن ينفع السعي به نصيباً قد كتباه
فهل يمنع حذراً ما رسمه قدراه؟!
#حنان_أبو_زيد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...