هل تعلم أميري ومعلمي؟!..
أنني بجانبك كالطفلة العذراء
شُوَيْعِرَة صغيرة بصفوف الشعراء
أو أنثى معرفتها بالحرف كقطرة ماء
أرتشف الحروف من بعد ظمأ بلا إرتواء
وبظلام جهلي أحبوا طويلاً دونَ ضياء
حبيبي علمني ..
أقرأني كل حروف الهجاء
بكل حرف تقرأه وتكتبه بأشعارك
ورواياتك حتى بأوراقك البيضاء
فمن شيم الشعراء الكرم والكبرياء
فكن لي الأهل والأصدقاء والخِلاء
حبيبي علمني ..
حتّى أكتب بك، معك، ولك شعراً
ربما مدحاً ، غزلاً ، أو نثراً دون رياء
علمني.. ولا تتكبر بالتعالي والخيلاء
علمني.. حتى أصبح مثل الخنساء
أو أكتبُ دون أن أتوارى متلثمّةً بشال الحياء
فليس كل منّا خُلق شاعراً، أديباً
أو حكيماً من الحكماء
ولسنا جميعاً تعلّمنا في مهدنا الألف والباء
فكُن لطفلتك وأنثاك معلماً رفوقاً كالعظماء
حتّى تناجيك وتذكرك في العلن والخفاء
وتكون بجانبك تفتخر انك معلمها أمير الأمراء
#حنان_أبوزيد
أنني بجانبك كالطفلة العذراء
شُوَيْعِرَة صغيرة بصفوف الشعراء
أو أنثى معرفتها بالحرف كقطرة ماء
أرتشف الحروف من بعد ظمأ بلا إرتواء
وبظلام جهلي أحبوا طويلاً دونَ ضياء
حبيبي علمني ..
أقرأني كل حروف الهجاء
بكل حرف تقرأه وتكتبه بأشعارك
ورواياتك حتى بأوراقك البيضاء
فمن شيم الشعراء الكرم والكبرياء
فكن لي الأهل والأصدقاء والخِلاء
حبيبي علمني ..
حتّى أكتب بك، معك، ولك شعراً
ربما مدحاً ، غزلاً ، أو نثراً دون رياء
علمني.. ولا تتكبر بالتعالي والخيلاء
علمني.. حتى أصبح مثل الخنساء
أو أكتبُ دون أن أتوارى متلثمّةً بشال الحياء
فليس كل منّا خُلق شاعراً، أديباً
أو حكيماً من الحكماء
ولسنا جميعاً تعلّمنا في مهدنا الألف والباء
فكُن لطفلتك وأنثاك معلماً رفوقاً كالعظماء
حتّى تناجيك وتذكرك في العلن والخفاء
وتكون بجانبك تفتخر انك معلمها أمير الأمراء
#حنان_أبوزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق