السبت، 18 يناير 2020

كيفَ أنساهُ .... حنان أبوزيد


كيفَ أنساهُ ....
وهمساتهُ تسللت تغزو تلالي
كيف أنسى نبضاً أحيا أوصالي
وقناديل الليالي القمرية الشقية
قد ارتوت منها جمرات إشتياقي
وشْمتُ بالعشق إسمه و إسمي 
ذات شوقٍ فوق حبات رمالي
ترنحت فوق روض حروف أميالي
وسَكْنَتْ فوق عرش نبضهِ أشواقي
ومازال ذاك السؤالِ.. سؤالي....
كيف أنساهُ ..!
ومن هواه حالي...
يشكي للحنين والعشق المحالِ ..!؟
#حنان_أبو_زيد 

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...