الثلاثاء، 14 يناير 2020

شيب الدخان.... حنان أبوزيد


سيعود الحب يوماً من خلف الأحزان
ويودع أسوار القهر والقضبان
كم كنتُ يا قلبُ مكسور الوجدان
متى ستعلم بعد رحيلك أنك إنسان
فلتترك الدنيا وعوالمها الخفية بالنكران
وستعرف أنك كنت تطارد وهماً وسراباً
وخيوطاً رمادية كهلت كشيب الدخان
فالترحل مدفوناً معها بقايا الحرمان
#حنان_أبو_زيد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...