بقلمي : فيصل كامل الحائك علي
(() ... هي ...
حُِلمُ فرحي
و... ترَحي
ورجائي من ... القَدَر
هي سِرُّ سُهادي
ومعاناتي ... الوثيرة
والغِنى في خبرتي ...
بالبَداوة ... والحَضر !!!
هي الفقيرةُ ... الأميرةُ
وذاكرة مآثري ...
و... الأثَر
وصفاء خاطري
على ... كيفما ... انكسَر
ومِن ... حيثما ... أنجبَر !!!
وبيت القصيد حُرِّيَّتي ...
هُوِيَّتي ...
وَطَنِيَّتي ...
سُورِيَّتي ...
للعالمين رحمةُ الشَّمس والْقَمَر !!!
بأنَّني ...
بماضي (الأنا)
والآتي بما حَضَر
أنا الشَّاعِرُ
سَفير ... سِفْرِ الأناقة ...
والفِكَر
وحِذاء ... نهاري ...
الهِمَّةُ ... والتَّأمُّلِ
والفِراسةُ ... والضَّجَر !!!
( وِسادتي الحَجَر ) !
أَنْ أُفجِّرُها ... عُيوناً...
للشَّاربين على الظَّمَإ ...
من أباريق الحَوَر !
أَسْتافُ... طَلَّتها
أُحِبُّها
أعشقُها
ولا حِسّ ... ولا خَبَر
أتلوَّعُ حُمَيَّا ... قهوتها
في خَلوة آدميّة الروح
جَسَداً للأُنوثةِ
للزَّهرِ
للفواكهِ
للسِّحرِ
للبَحْرِ
للجَمْرِ ... متَّقداً
لفنًِّ الفنونِ
لأبَّهَةِ الواقع ... والخيال
لِسَيِّدةِ ... السَّمَر !!!
أشتاقها ...
خَفِرَتْ حَياء ً
تراوِدُني عن ... نفسي
عند الوداعة ... والخَطر
فأراوِدُها على حَذَري ...
من الحَذَر !
شَعْشَعانِيَّةَ ...
ظِلالَ امرَأةٍ من ... ضوء
اسْتَحْضَرْتُها ...
من غَفلَةِ ... الخَفَر!!!
وهي تَسرُِجُ لِرُجولتي
في عَينيها ... السَّفَر !
وعلى أخلاق الهوى
من عِشقِ السَّمْعِ
رَسُول ألبَصَر
عَقَدْتُ العَزمَ
على صَبوَةًِ كيدِهُنَّ
بأنَّ لكُلٍّ ... في الحياة ...
وجهةَ نَظَر
والغايةُ عندي
هي روضةٌ محبَّةٍ ...
وسلامٍ تكلّلت
بالمعاني ... والصُّوَر
وألوان ... أحوالِ ...
ناس ... النّاس
من كافّة أطياف الْبَشَر !
فياليت شِعْرِي
إِنْ جُنوني ...
تَعَقَّلَ ... واختمَر
واستبصَرَ ... فاقتدَر
فأين العِبرَةًَ ... ياتُرى
من رَميِ ... الدُّرَر
والمروءةُ
لاينبغي لها العُبورَ
إلَّا بمَن اعتَبَر ؟!.()).
-------(((())))-------
-اللاذقية سورية-2017-9-25
(() ... هي ...
حُِلمُ فرحي
و... ترَحي
ورجائي من ... القَدَر
هي سِرُّ سُهادي
ومعاناتي ... الوثيرة
والغِنى في خبرتي ...
بالبَداوة ... والحَضر !!!
هي الفقيرةُ ... الأميرةُ
وذاكرة مآثري ...
و... الأثَر
وصفاء خاطري
على ... كيفما ... انكسَر
ومِن ... حيثما ... أنجبَر !!!
وبيت القصيد حُرِّيَّتي ...
هُوِيَّتي ...
وَطَنِيَّتي ...
سُورِيَّتي ...
للعالمين رحمةُ الشَّمس والْقَمَر !!!
بأنَّني ...
بماضي (الأنا)
والآتي بما حَضَر
أنا الشَّاعِرُ
سَفير ... سِفْرِ الأناقة ...
والفِكَر
وحِذاء ... نهاري ...
الهِمَّةُ ... والتَّأمُّلِ
والفِراسةُ ... والضَّجَر !!!
( وِسادتي الحَجَر ) !
أَنْ أُفجِّرُها ... عُيوناً...
للشَّاربين على الظَّمَإ ...
من أباريق الحَوَر !
أَسْتافُ... طَلَّتها
أُحِبُّها
أعشقُها
ولا حِسّ ... ولا خَبَر
أتلوَّعُ حُمَيَّا ... قهوتها
في خَلوة آدميّة الروح
جَسَداً للأُنوثةِ
للزَّهرِ
للفواكهِ
للسِّحرِ
للبَحْرِ
للجَمْرِ ... متَّقداً
لفنًِّ الفنونِ
لأبَّهَةِ الواقع ... والخيال
لِسَيِّدةِ ... السَّمَر !!!
أشتاقها ...
خَفِرَتْ حَياء ً
تراوِدُني عن ... نفسي
عند الوداعة ... والخَطر
فأراوِدُها على حَذَري ...
من الحَذَر !
شَعْشَعانِيَّةَ ...
ظِلالَ امرَأةٍ من ... ضوء
اسْتَحْضَرْتُها ...
من غَفلَةِ ... الخَفَر!!!
وهي تَسرُِجُ لِرُجولتي
في عَينيها ... السَّفَر !
وعلى أخلاق الهوى
من عِشقِ السَّمْعِ
رَسُول ألبَصَر
عَقَدْتُ العَزمَ
على صَبوَةًِ كيدِهُنَّ
بأنَّ لكُلٍّ ... في الحياة ...
وجهةَ نَظَر
والغايةُ عندي
هي روضةٌ محبَّةٍ ...
وسلامٍ تكلّلت
بالمعاني ... والصُّوَر
وألوان ... أحوالِ ...
ناس ... النّاس
من كافّة أطياف الْبَشَر !
فياليت شِعْرِي
إِنْ جُنوني ...
تَعَقَّلَ ... واختمَر
واستبصَرَ ... فاقتدَر
فأين العِبرَةًَ ... ياتُرى
من رَميِ ... الدُّرَر
والمروءةُ
لاينبغي لها العُبورَ
إلَّا بمَن اعتَبَر ؟!.()).
-------(((())))-------
-اللاذقية سورية-2017-9-25
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق