الجمعة، 30 نوفمبر 2018

ستار الليل.... بقلم حنان أبوزيد

وإذ هواهُ أضناني
وأسدل ستار الليل أجفاني
وفاضت العين بدمع أحزاني 
وعزفت بالدجى ألحاني
لتهيم في روحي ووجداني
فيصرخ ألمي هاتفاً لأشجاني
أين درب هواي وعنواني؟
أين من كان بحنانه يهواني؟
وأعود لأغلق على وجعي أجفاني.
#حنان_أبوزيد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...