الأربعاء، 6 سبتمبر 2017

ربما .... بقلم حنان أبوزيد

ربما للأحلام ....
مكانُ آخر ....
بعيداً عن أشباح الآلام ..

ربما للنقاء ....
لونُ آخر ....
بعيداً عن رتوش الآثام ..

ربما لصرخة المظلوم ..
صدى آخر ....
بعيداً عن مُدعي 
الحب والسلام 
حنان أبوزيد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...