هل تعلم أميري ومعلمي ...
أنني بجانبك كالطفلة العذراء
شُعيرة صغيرة بصفوف الشعراء
أو أنثى معرفتها بالحرف كقطرة ماء
أرتشف الحروف من بعد ظمأ بلا إرتواء
وبظلام جهلي أحبوا طويلا دونَ ضياء
حبيبي علمني ..
وأقرأني كل حروف الهجاء
بكل حرف تقرأه وتكتبه بأشعارك
ورواياتك حتى بأوراقك البيضاء
فمن شيم الشعراء الكرم والكبرياء
فكن لي الأهل والأصدقاء والخِلاء
فليس كل منّا خُلق شاعراً .. أديباً
أو حكيماً من الحكماء
ولسنا جميعاً تعلّمنا في مهدنا الألف والباء
فكُن لطفلتك وأنثاك معلماً رفوقا من العظماء
حتّى تناجيك وتذكرك في العلن والخفاء
حبيبي علمني ..
حتّى أكتب بك .. معك .. ولك شعراً
ربما مدحاً ، غزلاً ، أو نثراً دون رياء
علمني .. حتى أصبح شاعرةً مثل الخنساء
أو أكتبُ دون أن أتوارى متلثمّةً بشال الحياء
وأكون بجانبك أفتخر انك معلمي وأمير الأمراء
حنان أبوزيد
أنني بجانبك كالطفلة العذراء
شُعيرة صغيرة بصفوف الشعراء
أو أنثى معرفتها بالحرف كقطرة ماء
أرتشف الحروف من بعد ظمأ بلا إرتواء
وبظلام جهلي أحبوا طويلا دونَ ضياء
حبيبي علمني ..
وأقرأني كل حروف الهجاء
بكل حرف تقرأه وتكتبه بأشعارك
ورواياتك حتى بأوراقك البيضاء
فمن شيم الشعراء الكرم والكبرياء
فكن لي الأهل والأصدقاء والخِلاء
فليس كل منّا خُلق شاعراً .. أديباً
أو حكيماً من الحكماء
ولسنا جميعاً تعلّمنا في مهدنا الألف والباء
فكُن لطفلتك وأنثاك معلماً رفوقا من العظماء
حتّى تناجيك وتذكرك في العلن والخفاء
حبيبي علمني ..
حتّى أكتب بك .. معك .. ولك شعراً
ربما مدحاً ، غزلاً ، أو نثراً دون رياء
علمني .. حتى أصبح شاعرةً مثل الخنساء
أو أكتبُ دون أن أتوارى متلثمّةً بشال الحياء
وأكون بجانبك أفتخر انك معلمي وأمير الأمراء
حنان أبوزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق