الأربعاء، 8 مايو 2019

جئت غريباً.ً. بقلم / محمود علي أحمد

للدنيا جئت غريباً وعشت وحيداً أرهقني الحزن ليل نهار ..
فقدت شريان الحب وعزفت ألحان العمر وتقطعت الأوتار..
أطلقت حروفاً سكنت بيتاً مهجوراً حبست نفسي بأفكار ..
كنت شقياً وصرت حليماً صراع يهدم يكاد كياني ينهار ..
يغتالك شخص تموت كمداً هو قتل مع سبق الأصرار ..
تشكو همومك تحكي لصديق يسمع شجن ومكنون الأسرار..
يمسح دمعك يسعد قلبك تؤأم روحك جاء يواسيك بأستمرار..
نثراً تكتب أو شعراً ما الفرق وقد ضاع العمر في نظم الأشعار.

كلمات..محمودعلى احمد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...