مازالت معصيتي بالعشق تناجيه
وما من غفران للهوى بالدمع يبكيه
العشق يسري كدماء الوتين يبقيه
كيف أعاتبه وهو كالماء لنبضي يرويه
والترياق لألام قلبي ودواءُ يشفيه
وبين اليأس لخريف العمر تلاقيه
ولذكراه الخالده بالنبض يحييه
تناجيه الروح ومازالت حائرة فيه
أين الخلاص من ذنب عشق أعانيه
فقد أدمنت عشقي هو كل ما أبغيه
هل ضل الفؤاد وما من درب يهديه؟!
حنان أبوزيد
وما من غفران للهوى بالدمع يبكيه
العشق يسري كدماء الوتين يبقيه
كيف أعاتبه وهو كالماء لنبضي يرويه
والترياق لألام قلبي ودواءُ يشفيه
وبين اليأس لخريف العمر تلاقيه
ولذكراه الخالده بالنبض يحييه
تناجيه الروح ومازالت حائرة فيه
أين الخلاص من ذنب عشق أعانيه
فقد أدمنت عشقي هو كل ما أبغيه
هل ضل الفؤاد وما من درب يهديه؟!
حنان أبوزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق