الخميس، 26 أبريل 2018

إِذَا نَادَىَ المُنَادَيَ بِاللهِ تَذَكِّرِنِي... بقلم الشاعر المبدع بن جابر العضلي

إِذَا نَادَىَ المُنَادَيَ بِاللهِ تَذَكِّرِنِي
__________وَقُولِي إِلَيْكَ ياصحيح لصحاح

وَعَلَى الأَطْلَالِ تَعْنِي بِذِكْرَيَاتِي
_________وَأَعْيِي وَعَجِّزِي مَا لِلكِلَابِ نَبَاح

وَلِمَا يَكُونُ الوِصَالَ وَاحِدَهُ هَمِّنَا
________اِقْتَرِبِي وَبُدِيَ إِلَيْهِ مَالِّكِ وِشَاح

 فورب البَيْتُ أَنَّنِي الآنَ رَاحِلًا
_________فَبَلِّغِي هَذَا ألى أَعْدَاءُ النَّجَاح

وَقُولِي يالؤلؤةٍ عَلََيَ حَاكِمَةٍ
___________وَرَحْمِي إِنَّ الشَّوْقُ فضاح

أَحْتَكِمُ إِلَيْكِ مُولَاتِي فَحُكْمِي
__________وَإِنْ يَكُنْ بِشُرُعِنَا لَيْسَ مُبَاح

وَطَيِّبِي وَتَطِيبِي بِأَقْوَالِيَ 
__________وَقَوْلُ العَاشِقَيْنَ بِطَيِّبِ فَوَاح

بن جابر العضلي 25/4/2018

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...