أبى الفرحُ أن يدركني
كأنّه عدوٌّ يتربصُ بي
دعني أغفو فوق السرابِ
و أرسمَ صدى روحي
فوقَ السحبِ
لا أعتقدُ أنّ هذا أنا...
إنّه ظلّي الذي انطوى
بينَ صفحاتِ الهوى
أبى الفرح أن يدركني
قد سئم الربيع مني
وتشرّدَ جسدي
بين الآه والأنين...
فتارةً أستنجدُ بالحنينِ
وتارةً أسامرُ صوت السنين
و أرسم رؤىً للتأويل
تلك السنوات العجاف
أطفأت من ربيع
عمري سنين
حتى غدوت مكبلاً
فوق السطور
أبى الفرح أن يدركني
كأنّه عدوٌّ يتربصُ بي
دعني أغفو فوق السرابِ
و أرسمَ صدى روحي
فوقَ السحبِ
لا أعتقدُ أنّ هذا أنا...
إنّه ظلّي الذي انطوى
بينَ صفحاتِ الهوى
أبى الفرح أن يدركني
قد سئم الربيع مني
وتشرّدَ جسدي
بين الآه والأنين...
فتارةً أستنجدُ بالحنينِ
وتارةً أسامرُ صوت السنين
و أرسم رؤىً للتأويل
تلك السنوات العجاف
أطفأت من ربيع
عمري سنين
حتى غدوت مكبلاً
فوق السطور
أبى الفرح أن يدركني
بقلم الأديب محمد ديبو حبو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق