الأربعاء، 31 يوليو 2024

(ربيع عمرك) بقلم الأديب/ د. عمادالدين أحمدعبدالرحمن

لله طرفكِ في الهوى ما أرشقه 
مَن نحو قلبي مِثلَ سهمٍ أَطلقه 
سيفٌ ويجرحني وأهوى حدَّه
موجٌ ولاعبَ خافقي بل أغرقه 
والنار لفح النارِ في نظراتها 
من سيأخُذني لتلك المِحرقة 
وأضعتُ قلبي في هواكِ محبَّةً 
ربيعٌ عمركِ والهوى لن يَسرقه 
بقلمي ..
الدكتور عمادالدين أحمدعبدالرحمن

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...