تعالي اميرتي...
نفترش أوراق الشجر...
نغازل النجوم...
نحاكي القمر...
نكتب قصة من جنون...
عن عاشق يشبهني...
وعاشقة فاقت بعشقها همس الجنون...
عن الأيادي حين ينبض ودها...
عن الشفاه كيف كان عجافها...
عن الأوطان تبكي غربة...
عن الأحضان تسأل ضمة...
عن التاريخ والتاريخ...
عن قبلة...
انا عاااااشق
ينزف رغبة...
لعاشقة...غزت الوجود بنبضها...
يطالبونني ...أن أنسى...!!!
كيف أنسى ودها...
متى أظفر ياتراني بنورها...
كؤوس الغرام...
ترفض غيرها...
هدير الحمائم..صامت
فنجان قهوتها..يشمشم عطرها...
غريب أنا ...ﻻبل يتيم أنا من دونها...
يطالبونني أن أشفى...
كيف أشفى...
وأنا المريض بأحضان الهوى...
وأنا المعافى أن شهقت زفيرها...
يطالبونني أن أحيا...
كيف أحيا...!!!
وأنا القتيل بسهمها...
وأنا المدد تارة...
وأنا المدلل تارة...
في قبرها...ولحدها...
عبثآ تخاطبني النساء...
عبثآ تغازل عاشق...
عقد اللواء لعينها...
هل تعرفون حبيبتي...؟؟؟
هل تسكنون بروحها...
هي...
أعجوبة..!!!بلورة..!!!ياقوتة...!!!
حتى النجوم تغار من أنوارها...
هى أم طفل...
لم يعانق نهدها...
لم يرتوي منها ومن زمزمها...
لكنه يقرأ في كل السطور...
في كل دواوين الهوى...
عن حبها...
كيف أنسى...
كيف أشفى...
كيف أحيا...
تبآ لعمر يخلو من لحظاتها...
دندنة...بقلم
العراقي..جهادالريفي...
نفترش أوراق الشجر...
نغازل النجوم...
نحاكي القمر...
نكتب قصة من جنون...
عن عاشق يشبهني...
وعاشقة فاقت بعشقها همس الجنون...
عن الأيادي حين ينبض ودها...
عن الشفاه كيف كان عجافها...
عن الأوطان تبكي غربة...
عن الأحضان تسأل ضمة...
عن التاريخ والتاريخ...
عن قبلة...
انا عاااااشق
ينزف رغبة...
لعاشقة...غزت الوجود بنبضها...
يطالبونني ...أن أنسى...!!!
كيف أنسى ودها...
متى أظفر ياتراني بنورها...
كؤوس الغرام...
ترفض غيرها...
هدير الحمائم..صامت
فنجان قهوتها..يشمشم عطرها...
غريب أنا ...ﻻبل يتيم أنا من دونها...
يطالبونني أن أشفى...
كيف أشفى...
وأنا المريض بأحضان الهوى...
وأنا المعافى أن شهقت زفيرها...
يطالبونني أن أحيا...
كيف أحيا...!!!
وأنا القتيل بسهمها...
وأنا المدد تارة...
وأنا المدلل تارة...
في قبرها...ولحدها...
عبثآ تخاطبني النساء...
عبثآ تغازل عاشق...
عقد اللواء لعينها...
هل تعرفون حبيبتي...؟؟؟
هل تسكنون بروحها...
هي...
أعجوبة..!!!بلورة..!!!ياقوتة...!!!
حتى النجوم تغار من أنوارها...
هى أم طفل...
لم يعانق نهدها...
لم يرتوي منها ومن زمزمها...
لكنه يقرأ في كل السطور...
في كل دواوين الهوى...
عن حبها...
كيف أنسى...
كيف أشفى...
كيف أحيا...
تبآ لعمر يخلو من لحظاتها...
دندنة...بقلم
العراقي..جهادالريفي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق