الأحد، 19 نوفمبر 2017

أعود .... ؟!

أعود .... !؟ 
أم ليست كل عودة يعقبها هناء
فكم من حباً طواه ظلام المساء
ومنه قد تبخر كالسحب بالسماء
وبعضاً من العشق ظمئَّ دون ماء
كغريب هبط وحيداً بأرض جرداء
فكيف لو عدنا لأنين وألم الأشياء
وذهب معاوداً مثل رحيل النداء
فلن يعود الحب حتماً بالرجاء
حنان أبوزيد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...