ضرامُ الشّوقِ يكوي لي ضلوعي
ودمعُ العينِ أطفأَ لي شموعي
لهيبُ القلبِ حارَ بهِ عدوي
فصرتُ أسيرَ وجدي كالصّربعِ
تبدّى الخِلُّ لي بدراً منيراً
كما شمسٍ تهيّأُ الطلوعِ
فإنّي أرتجي دفأً لقلبي
كما تشتاقُ مريمُ لليسوعِ
لأجني من ثمارِ الخدِّ ورداً
وأُطفىءُ في الهوى رمقي وجوعي
وأغزلُ من خيوطِ الشمسِ عقداً
يليق بجيدِ محبوبٍ بديعِ
فيُضفي فوقَ هالتهِ جمالاً
تحارُ بهِ العقولُ إلى ألنّجيعِِ
#حموده الجبور
ودمعُ العينِ أطفأَ لي شموعي
لهيبُ القلبِ حارَ بهِ عدوي
فصرتُ أسيرَ وجدي كالصّربعِ
تبدّى الخِلُّ لي بدراً منيراً
كما شمسٍ تهيّأُ الطلوعِ
فإنّي أرتجي دفأً لقلبي
كما تشتاقُ مريمُ لليسوعِ
لأجني من ثمارِ الخدِّ ورداً
وأُطفىءُ في الهوى رمقي وجوعي
وأغزلُ من خيوطِ الشمسِ عقداً
يليق بجيدِ محبوبٍ بديعِ
فيُضفي فوقَ هالتهِ جمالاً
تحارُ بهِ العقولُ إلى ألنّجيعِِ
#حموده الجبور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق