جفناهُ من حُلَلِ الرِّياضِ تَنَعَّما
وبَدا بياضُ الثلجِ حينَ تَبسَّما
والوجنتانِ بها احمرار ٌخلتُهُ
وهَجاً تُضيءُ بهِ الشموسُ وعَنْدَما
لمّا تكلّمَ فالكلامُ لهُ صَدىً
وأراهُ من فرطِ الحياءِ تَلعثما
بادَرْتُهُ هَلّا تَرُدَّ تَحيَّتي ?
أوما بِطرفِ العينِ رَدَّ فسلّما
ألقٌ تَداخلَ بعضُهُ في بعضِهِ
من مُقْلتيهِ سهامَ العاشقينَ رمى
فقلتُ هل تهوى الشرودَ فقالَ لي
إنّ المها منّي الشرودَ تعلّما
فقالَ هل تهوى العيونَ أجبتُهُ
من لايهيمُ بذي العيونِ بهِ عمى
لمّا تبدّى ليَ الجمالُ فخلتني
من حُسنِهِ أ نّي رأيتُ الأنْجما
حينٓ دنا ألقى إليَّ بِنظرةٍ
من هولِها قد بتُّ صَمّاً أبكما
للهِ درُّ العاشقينَ بما ابْتُلوا
فأيُّ أرضٍ تقي العشّاقَ أو سما
وبَدا بياضُ الثلجِ حينَ تَبسَّما
والوجنتانِ بها احمرار ٌخلتُهُ
وهَجاً تُضيءُ بهِ الشموسُ وعَنْدَما
لمّا تكلّمَ فالكلامُ لهُ صَدىً
وأراهُ من فرطِ الحياءِ تَلعثما
بادَرْتُهُ هَلّا تَرُدَّ تَحيَّتي ?
أوما بِطرفِ العينِ رَدَّ فسلّما
ألقٌ تَداخلَ بعضُهُ في بعضِهِ
من مُقْلتيهِ سهامَ العاشقينَ رمى
فقلتُ هل تهوى الشرودَ فقالَ لي
إنّ المها منّي الشرودَ تعلّما
فقالَ هل تهوى العيونَ أجبتُهُ
من لايهيمُ بذي العيونِ بهِ عمى
لمّا تبدّى ليَ الجمالُ فخلتني
من حُسنِهِ أ نّي رأيتُ الأنْجما
حينٓ دنا ألقى إليَّ بِنظرةٍ
من هولِها قد بتُّ صَمّاً أبكما
للهِ درُّ العاشقينَ بما ابْتُلوا
فأيُّ أرضٍ تقي العشّاقَ أو سما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق