أحّببـــتُ أبــــي حُبــــا عَجـــــز الكَــلامْ عَــنْ ۆصّفِــه
أحّبَبـــتُ أبــــي حَتّــيَ ۆصَــــلَ الامّــرُ إلـــي عَشِقُّــه
ربانـــــي صَغيــرا ۆعَلمَنـــــي كَبيــــرا كيــــفَ أُحِبُـــه
أبــــــــي ۆصَديقــي الحَنـۆنْ ۆبِحُبــــي لَــهُ أعّلمْتُـــه
عّلمَنــــي أن أجلِسَ بَيـــنَ يَديــــهِ مُسّتمتِعا بحكيته
لِيُعَلمُنـــي أصــــۆل العَيـــشِ فــــي الدُنيــا بِتجربتُـه
ابٌ مُتَسِــــــعَ الأفُـــــــقْ مُـــرَتَبُ الأفكَـــآرَ بصِـــدقِه
عَلمنـــــــي گـيـــف اتـادوا وكيــف اداوي مـن احببته
عَلمني الصــدق والأخــلاق وحســـن الطبــاع وقمـته
عَلمَنـــي الا اخــاف مــا دام الحَــــقُ ظاهِــــراً بِحَـقـہ
حُبـي لأبــي لا يَنتَهـــــي فَإنـــي ارآہ فـــــي مَنامــي
َبــــل هــــۆ فــي الحاضـــرِ مِنــــي ۆفـــــي فُــــؤادي
فـــــــي نَفّســـــــي ۆدَمـــــــي ۆگَيــــاني ۆشُريــاني
انــار بَصَـــــري ۆبصيـــــرتي ۆحَقيقَتــــي ۆخَيــــالي
علمنــــي گيـــف الشـوق والحب وكيف اعالج الامي
هــو الاب والمعلـــــم وهــــو بحبـــه سبــب الهـــامي
اوصـاني برضـاء الرحمــاني وقـۆل الحـق وإن اذانـي
ففـي ضــــره العـــــــز والفخــــــر وراحـــةُ البــالي
گن رجـل ليــوم ولا تعيـــش الدهـــر ذليـــلاً تعــآني
علمني الشـرح ۆالرسـم فــي دنيـا عجيبــه وغريبـه
علمنــي گيــف اخطــوا فـــي طريقـي بتمهلٍ ورزينه
ثابــــأت الاقدامــــي رافع الهامي بخطــــا سابقينـــا
وقال لي تعلـــم واستمع فالعلــــم ســــلاح اعادينـــا
تعلمـــــه واتقنتٌــــه وعلمـــه لأولادگ مـــــن بعدينــا
فخيــر مـــا نتــرگـه لاولدنـــا ذگــــري حســـنه لينــا
فيــا ليــت يعلــم الابنــاء حگـــم وتجــــارب والديـنا
احبني فاحببـته وسأحبه ما دام هناك مكان يحتوينا
هو القـامـــةّّ والمقـــــام في المجلــــس وذو قيــــمه
مُتَحًـــدِثٌ فــــي علـــۆمِ الدُنيـــا ۆالنـاسُ مُنصيتينا
يأصــــل الأُصـــــــول ۆيَقطــــــعَ الشَــــگَ بِاليقينـــا
لا يخشــــي أحــد والگـــل لـــه سامعينا ۆمستمعيـنا
قلـــــت لـــــه يا ابـــي لمــا الجمـــع عنــگَ راضينـــآ
قال لي بني الحـق أحـق ان يتبـع والفضل فيه لنابينا
ابي لو بقيت اكتب الشعر طول عمري ما كان يكفينا
أبـي نفـــذ الحبـــــر منّي ولـم ينفـذ مـا زرعتـه فينـا
فَرحمَگَ آللہ ۆأدِخــــلـگ جنـــــــآتـــہ ۆنـعــيَـــمــــا
#بِقَلَمي_أبۆشَنبْ_العَجَمي ,,
أحّبَبـــتُ أبــــي حَتّــيَ ۆصَــــلَ الامّــرُ إلـــي عَشِقُّــه
ربانـــــي صَغيــرا ۆعَلمَنـــــي كَبيــــرا كيــــفَ أُحِبُـــه
أبــــــــي ۆصَديقــي الحَنـۆنْ ۆبِحُبــــي لَــهُ أعّلمْتُـــه
عّلمَنــــي أن أجلِسَ بَيـــنَ يَديــــهِ مُسّتمتِعا بحكيته
لِيُعَلمُنـــي أصــــۆل العَيـــشِ فــــي الدُنيــا بِتجربتُـه
ابٌ مُتَسِــــــعَ الأفُـــــــقْ مُـــرَتَبُ الأفكَـــآرَ بصِـــدقِه
عَلمنـــــــي گـيـــف اتـادوا وكيــف اداوي مـن احببته
عَلمني الصــدق والأخــلاق وحســـن الطبــاع وقمـته
عَلمَنـــي الا اخــاف مــا دام الحَــــقُ ظاهِــــراً بِحَـقـہ
حُبـي لأبــي لا يَنتَهـــــي فَإنـــي ارآہ فـــــي مَنامــي
َبــــل هــــۆ فــي الحاضـــرِ مِنــــي ۆفـــــي فُــــؤادي
فـــــــي نَفّســـــــي ۆدَمـــــــي ۆگَيــــاني ۆشُريــاني
انــار بَصَـــــري ۆبصيـــــرتي ۆحَقيقَتــــي ۆخَيــــالي
علمنــــي گيـــف الشـوق والحب وكيف اعالج الامي
هــو الاب والمعلـــــم وهــــو بحبـــه سبــب الهـــامي
اوصـاني برضـاء الرحمــاني وقـۆل الحـق وإن اذانـي
ففـي ضــــره العـــــــز والفخــــــر وراحـــةُ البــالي
گن رجـل ليــوم ولا تعيـــش الدهـــر ذليـــلاً تعــآني
علمني الشـرح ۆالرسـم فــي دنيـا عجيبــه وغريبـه
علمنــي گيــف اخطــوا فـــي طريقـي بتمهلٍ ورزينه
ثابــــأت الاقدامــــي رافع الهامي بخطــــا سابقينـــا
وقال لي تعلـــم واستمع فالعلــــم ســــلاح اعادينـــا
تعلمـــــه واتقنتٌــــه وعلمـــه لأولادگ مـــــن بعدينــا
فخيــر مـــا نتــرگـه لاولدنـــا ذگــــري حســـنه لينــا
فيــا ليــت يعلــم الابنــاء حگـــم وتجــــارب والديـنا
احبني فاحببـته وسأحبه ما دام هناك مكان يحتوينا
هو القـامـــةّّ والمقـــــام في المجلــــس وذو قيــــمه
مُتَحًـــدِثٌ فــــي علـــۆمِ الدُنيـــا ۆالنـاسُ مُنصيتينا
يأصــــل الأُصـــــــول ۆيَقطــــــعَ الشَــــگَ بِاليقينـــا
لا يخشــــي أحــد والگـــل لـــه سامعينا ۆمستمعيـنا
قلـــــت لـــــه يا ابـــي لمــا الجمـــع عنــگَ راضينـــآ
قال لي بني الحـق أحـق ان يتبـع والفضل فيه لنابينا
ابي لو بقيت اكتب الشعر طول عمري ما كان يكفينا
أبـي نفـــذ الحبـــــر منّي ولـم ينفـذ مـا زرعتـه فينـا
فَرحمَگَ آللہ ۆأدِخــــلـگ جنـــــــآتـــہ ۆنـعــيَـــمــــا
#بِقَلَمي_أبۆشَنبْ_العَجَمي ,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق