الأحد، 11 فبراير 2018

صاح قلبي الحيران .... بقلم الشاعر المبدع أحمد عقبة

من لي بفيه.. 
به ينطق حرفي..  
فما جدوى اللسان
و غياب من اعشق ظرفي!؟
أ تاه عني المكان 
أم تراني أنا ..
 أمشي خلفي !
لكأني الى ما كانإلتفتت..
 فما ارتد إلي طرفي.
و أصبح الزمانالمضارع.. 
ممنوعا في صرفي
و أمسى السجان
أمسي..
و ذكرى تمنعه صرفي.
ذكرى من انسان 
جفا الود..
ما رحم فيه ضعفي
رماني بالبركان..
لحمم الشوق اباح متعة جرفي.
رام لي الحرمان..
ترى ! 
هل النسيان..
بالبرد سيغسل جوفي؟!
أحمد عقبة

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...