قالتْ
تغيرتَ لاحبٌّ ولاغـزلُ
الكبــر للهِ لاللناس يارجُـــلُ
ياظبية البان
أهــــلاً غير ســارفةٍ
يامن بعينيك أمسى يُضربُ المثلُ
ذوعلةٍ
لايروم الحبَّ خــاطرهُ
فكيف يهوى فؤادٌ كلهُ عِلَلُ ؟!
وكيف
يبتسمُ الإنســـان في بلدٍ
في كل شبــرٍ به سجنٌ ومعتقـلُ ؟
أي
الدروب
إلى عينيك يحملني
يامن إلى وصلها قد ضاعت السبلُ ؟
هذا أنا ..نزفُ أوطانٍ ممـزقةٍ
للجرح أحسو، وللأشواك أنتعـلُ
أنا
الذبيح
الذي مازال ذابحُهُ
يطفو على جرحهِ الدامي
عروبتي
ألف سكينٍ يمزقني
إرادتي حاكماها الذلُّ والفشلُ
قصيدتي
أنت يا من كالصباح على
جفونها تبعث الأوطان والدولُ
ما
أجمل
الجرح في عينيك مبتسماً
من قال قد مات فينا الحبُّ والغزلُ
إني
تجاهلت
أحـزاني بأكملهـا
وجئتُ تعدو بي الأشواقُ والأملُ
الله
الله
ماأحلاك ! .... عـاشقةٌ
تطوف في نهر أحداقي وتغتسلُ
شرارةٌ
شبَّها الثوار طــــاهرةٌ ؟!
أم شعلةُ الحب في عينيك تشتعلُ ؟!
الحب والثورة ...
وضاح أبوشادي
تغيرتَ لاحبٌّ ولاغـزلُ
الكبــر للهِ لاللناس يارجُـــلُ
ياظبية البان
أهــــلاً غير ســارفةٍ
يامن بعينيك أمسى يُضربُ المثلُ
ذوعلةٍ
لايروم الحبَّ خــاطرهُ
فكيف يهوى فؤادٌ كلهُ عِلَلُ ؟!
وكيف
يبتسمُ الإنســـان في بلدٍ
في كل شبــرٍ به سجنٌ ومعتقـلُ ؟
أي
الدروب
إلى عينيك يحملني
يامن إلى وصلها قد ضاعت السبلُ ؟
هذا أنا ..نزفُ أوطانٍ ممـزقةٍ
للجرح أحسو، وللأشواك أنتعـلُ
أنا
الذبيح
الذي مازال ذابحُهُ
يطفو على جرحهِ الدامي
عروبتي
ألف سكينٍ يمزقني
إرادتي حاكماها الذلُّ والفشلُ
قصيدتي
أنت يا من كالصباح على
جفونها تبعث الأوطان والدولُ
ما
أجمل
الجرح في عينيك مبتسماً
من قال قد مات فينا الحبُّ والغزلُ
إني
تجاهلت
أحـزاني بأكملهـا
وجئتُ تعدو بي الأشواقُ والأملُ
الله
الله
ماأحلاك ! .... عـاشقةٌ
تطوف في نهر أحداقي وتغتسلُ
شرارةٌ
شبَّها الثوار طــــاهرةٌ ؟!
أم شعلةُ الحب في عينيك تشتعلُ ؟!
الحب والثورة ...
وضاح أبوشادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق