الأربعاء، 8 مايو 2024

(شيئاَ بشيء) بقلم: الأديب د. محمــد سليمــان أبوسند

إن كان للشعر قافية فخذي القوافي      كلها وأتركيني في الليل أحكي قصتي بلا وزن وقافية 
 وأبث ما بالقلب من شجن ، يوم أن دق الغرام بابي
يوم أن حطم الاسوار فينا والحواجز                    في وضح النهار يوم أن كنا صغار         لا نعي معنى للغرام ، لا نعي أن يدق القلب ولا يتوقف عن الخفقان والدوران
  يوم أن كانت اللهفة فينا تتجدد باستمرار للقاء وددنا بعده 
أن تنتهي بنا الأيام والأعمار 
لمحطة اللاوعي واللا مستحيل
 واللا معقول 
وذكرى قد مر عليها  من الأزمان
           عمر  زهور 
فتلاقت أيادينا فجأة بصمت دون خجل وكأن شيئا بشئ يبحث عن شيئة المفقود 
 بقلمي /  محمــد سليمــان أبوسند

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...