عندما نلتقي
أجلس صامتاً
أضع على منضدتي
علبة سكائر وقداحة
وبعضاً من أوراقي
وفنجان القهوة يلازمني
يمر الوقت وأنا أكتب
أُحدد موعد اللقاء
أرسله من مخيلتي
لعل الطير تحمله اليك
سألت النسيم
هل وصلت رسالتي .. ؟
تواعدني
فوق الغيمة البعيدة
أصمت في سكون كعادتي
تندثر كلماتي
عندما نلتقي
انظري في وجهي
لمحات السعادة مرسومة
على نبضات عشقك
في أوصال الشوق
لا تبخلي
إني محتاج اليك
أدعوك الى اللقاء
لنرقص حتى الأعماق
نحتفل بتسامر عيوننا
تتوقف الكلمات
تتطاير منها حروفي
التاع من برودة همسك
اذكري عطر طيبتي
لنفرح بلقائنا
تذوب حرقة الشوق
وينتهي السفر
نترك الماضي بقبلة
نشيد البيت
بلفحات الروح
وتصرخ كل جوانحنا
تغني الطيور
فقد حققت اللقاء
أتوق الى القفز
وأكون كقطرة ماء
تروي الأرض البور
لا تبخلي عندما نلتقي
لأنك خيالي
أُحدثك في كل أوقاتي
أُسطرك فرحاً
في دفاتري
يخفق القلب عندما نلتقي
وتضحك العيون
أراك نحلة فوق زهرتي
تأخذ رحيقها
وأرقب رضاب خديك
أرسم غرامي
وأُمرغ شفتيّ
ابتسامة تغرقني
في بحور عشقك
الليل طال
وقناع النهار زال
عندما نلتقي
سأُحطم كل أقلامي
أُمزق أوراق دفاتري
أُقرر أن آخذك
ونذهب بعيداً
نعود الى غيمتنا
أهمس في أُذنك
إني أعشقك
ماهر محمد آل الحائك
أجلس صامتاً
أضع على منضدتي
علبة سكائر وقداحة
وبعضاً من أوراقي
وفنجان القهوة يلازمني
يمر الوقت وأنا أكتب
أُحدد موعد اللقاء
أرسله من مخيلتي
لعل الطير تحمله اليك
سألت النسيم
هل وصلت رسالتي .. ؟
تواعدني
فوق الغيمة البعيدة
أصمت في سكون كعادتي
تندثر كلماتي
عندما نلتقي
انظري في وجهي
لمحات السعادة مرسومة
على نبضات عشقك
في أوصال الشوق
لا تبخلي
إني محتاج اليك
أدعوك الى اللقاء
لنرقص حتى الأعماق
نحتفل بتسامر عيوننا
تتوقف الكلمات
تتطاير منها حروفي
التاع من برودة همسك
اذكري عطر طيبتي
لنفرح بلقائنا
تذوب حرقة الشوق
وينتهي السفر
نترك الماضي بقبلة
نشيد البيت
بلفحات الروح
وتصرخ كل جوانحنا
تغني الطيور
فقد حققت اللقاء
أتوق الى القفز
وأكون كقطرة ماء
تروي الأرض البور
لا تبخلي عندما نلتقي
لأنك خيالي
أُحدثك في كل أوقاتي
أُسطرك فرحاً
في دفاتري
يخفق القلب عندما نلتقي
وتضحك العيون
أراك نحلة فوق زهرتي
تأخذ رحيقها
وأرقب رضاب خديك
أرسم غرامي
وأُمرغ شفتيّ
ابتسامة تغرقني
في بحور عشقك
الليل طال
وقناع النهار زال
عندما نلتقي
سأُحطم كل أقلامي
أُمزق أوراق دفاتري
أُقرر أن آخذك
ونذهب بعيداً
نعود الى غيمتنا
أهمس في أُذنك
إني أعشقك
ماهر محمد آل الحائك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق