ولاح طائر الشوق يُرفرِف بجناحيه في الأفق البعيد تائهًا ***
يبكي على أطلال الذكريات مُتألمًا ***
يُصارع الرِّياح، يُناجي طيف المُحِبِّين، ولوعةُ
الشَّوق تُدمي قلبه الحزين المُثابرَا ***
يُغرِّد في السماء بشوقه طائرَا ***
يترنح بين الجبال والتلال ويرنو حائرَا ***
يقطع المسافات الطويلة يبحث عن قلبٍ ضائعا ***
يُفتِّش بين كُلِّ الوجوه يبكي على المحبين صابرَا ***
يُغَنِّي.. ليتني ما كنتُ يوما عاشقًا ! ***
تَعصِفُ بهِ الرياح والأعاصير متألمََا ***
وآهٍ من قلبٍ قد أرداهُ العشقُ مُجَنْدلا ***
يُصارع الموت، وينتظر رحمةََ من ربِّه مُتَوسِّلا ***
مكسورَ الجناح ليس له وطنٌ ومُشرَّدا ***
= جديد.كتاباتي
بقلمي الأديبة د.عطيات ابراهيم
23/7/2023
يبكي على أطلال الذكريات مُتألمًا ***
يُصارع الرِّياح، يُناجي طيف المُحِبِّين، ولوعةُ
الشَّوق تُدمي قلبه الحزين المُثابرَا ***
يُغرِّد في السماء بشوقه طائرَا ***
يترنح بين الجبال والتلال ويرنو حائرَا ***
يقطع المسافات الطويلة يبحث عن قلبٍ ضائعا ***
يُفتِّش بين كُلِّ الوجوه يبكي على المحبين صابرَا ***
يُغَنِّي.. ليتني ما كنتُ يوما عاشقًا ! ***
تَعصِفُ بهِ الرياح والأعاصير متألمََا ***
وآهٍ من قلبٍ قد أرداهُ العشقُ مُجَنْدلا ***
يُصارع الموت، وينتظر رحمةََ من ربِّه مُتَوسِّلا ***
مكسورَ الجناح ليس له وطنٌ ومُشرَّدا ***
= جديد.كتاباتي
بقلمي الأديبة د.عطيات ابراهيم
23/7/2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق