الخميس، 16 أبريل 2020

دكتوراه فخرية ⁦..👩‍🎓.... سفيرة السلام الدولي حنان أبوزيد



#دكتوراه_فخرية_حنان_أبو_زيد
#سفيرة_النوايا_الحسنة_ونشر_السلام
#سفيرة_السلام_الدولي_الشاعرة_حنان_أبو_زيد
https://bit.ly/3cno5KC
لله الحمد والشكر من قبل ومن بعد ..
حقاً ان الله لا يضيع اجر من احسن واتقن عمله
تم منحي شهادة الدكتوراه الفخريه 👩‍🎓
عن بحث قدمته عن السلام ودوره فى تحقيق التنميه المستدامه وعن مفهوم الوعى الثقافى ومظاهره
وقد قامت اللجنة المختصة من عدة منظمات عالمية بالإطلاع عليه ونجحت والحمد لله ونلت درجة الدكتوراة الفخرية.
وكم كانت سعادتي انى قد حصلت على تلك الدكتوراه الفخرية وأحصل على هذه الدرجات بمجهودي الشخصي وعن عمل وعلم وبحث وتقصي وليست مجاملات او شهادات تشترى.
 اللهم لك الشكر والحمد لك يارب..
وشكري وتقديري لمدير "الأكاديمية المصرية الدولية للتنمية والفن والثقافة ونشر السلام" سفير السلام الدولي وحقوق الإنسان الدكتور وائل عادل الغرباوي
...........................
موضوع البحث..
1-اهداف التنمية المستدامة وارتباطها فى عملية السلام
2-ما هو الهدفSDG16للتنمية المستدامه
3-ما هو مفهوم الوعى الثقافى
4- ما هى مظاهر الوعى الثقافي
................................
بحث تقدمه ..
#حنان_أبو_زيد
أديبة وشاعرة .. من مصر
مسؤلة قسم الأسهم بشركة مساهمة حكومية بدولة الكويت
نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة عالمي

1- اهداف التنمية المستدامة وارتباطها فى عملية السلام؟ 
ج - تسعى أهداف التنمية المستدامة إلى الحد بشكل كبير من جميع أشكال العنف، والعمل مع الحكومات والمجتمعات المحلية لإيجاد حلول دائمة للصراع وانعدام الأمن. ويعد تعزيز سيادة القانون وتعزيز حقوق الإنسان أمر أساسي في هذه العملية، يشمل كذلك جهود خفض تدفق الأسلحة غير المشروعة وتعزيز مشاركة البلدان النامية في مؤسسات الحكم العالمية.
وبدون السلام والاستقرار وحقوق الإنسان والحكم الفعال، القائم على سيادة القانون لا يمكننا أن نأمل في تحقيق التنمية المستدامة. ولكننا نعيش اليوم في عالم يتسم بالانقسامات على نحو متزايد. 
وبينما تتمتع بعض مناطق العالم بمستويات مستدامة من السلم والأمن والازدهار، تعاني مناطق أخرى دورات لا تنتهي من الصراع والعنف. 
ولكن الصراعات ليست قدرا حتميا لا مفر منه، بل هي حالة طارئة لابد من معالجتها.
وستحفز تلك الأهداف والغايات العمل الذي سيجري على مدى السنوات الخمس 
عشرة المقبلة في مجالات ذات أهمية جوهرية للبشرية ولكوكب الأرض..
والتشجيع على قيام مجتمعات يسودها السلام والعدل ويجد فيهـا الجميـع متسـعا لهـم، مجتمعـات تخلـو مـن الخـوف ومـن العنـف. فـلا سـبيل إلى تحقيـق التنميـة 
المستدامة دون سلام، ولا إلى إرساء السلام دون تنمية مستدامة.
* أهداف التنمية المستدامة:
١ - القضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان .
٢- القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحّسنة وتعزيز الزراعة المستدامة.
٣- ضمان تمتع الجميع بأنماط عيش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار .
٤- ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة للجميع.
٥- تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين كل النساء والفتيات.
٦- ضمان توافر المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع وإدارتها إدارة مستدامة .
٧- ضمان حصول الجميع بتكلفة ميسورة على خدمات الطاقة الحديثة الموثوقة والمستدامة.
٨ - تعزيز النمو الاقتصادي المطرد والشامل للجميـع والمستدام، والعمالة الكاملة 
والمنتجة، وتوفير العمل اللائق للجميع .
٩- إقامة بُنى تحتية قادرة على الصمود، وتحفيز التصنيع الشامل للجميع، 
وتشجيع الابتكار 
١٠- الحد من انعدام المساواة داخل البلدان وفيما بينها .
١١- جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة .
١٢- ضمان وجود أنماط استهلاك وإنتاج مستدامة.
١٣- اتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لتغيير المناخ وآثاره.
١٤- حفـظ المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام 
لتحقيق التنمية المستدامة 
١٥- حماية النظم الإيكولوجية البرية وترميمها وتعزيز استخدامها على نحو مستدام، وإدارة الغابات على نحو مستدام، ومكافحة التصحر، ووقف تدهور الأراضي وعكس مساره، ووقف فقدان التنوع البيولوجي. 
١٦- التشجيع على إقامة مجتمعات مسالمة لا يُهمش فيهـا أحد مـن أجل تحقيق 
التنمية المستدامة، وإتاحة إمكانية وصول الجميع إلى العدالة، وبناء.
مؤسسات فعالة وخاضعة للمساءلة وشاملة للجميع على جميع المستويات. 
١٧- تعزيز وسائل التنفيذ وتنشيط الشراكة العالمية من أجل تحقيق التنمية المستدامة. 

2- ما هو الهدفSDG16 للتنمية المستدامه؟
ج- الهدف 16- أو الهدف السادس عشر: 
- هو السلام والعدل والمؤسسات القوية
هو التشجيع على إقامة مجتمعات مسالمة لا يُهمّش فيها أحد من أجل تحقيق التنمية المستدامة، وإتاحة إمكانية وصول الجميع إلى العدالة، وبناء مؤسسات فعالة وخاضعة للمساءلة وشاملة للجميع على جميع المستويات
- إنهاء إساءة المعاملة والاستغلال والاتجار بالبشر وجميع أشكال العنف ضد الأطفال وتعذيبهم.
- تعزيز سيادة القانون على الصعيدين الوطني والدولي وضمان تكافؤ فرص وصول الجميع إلى العدالة
- الحد بقدر كبير من التدفقات غير المشروعة للأموال والأسلحة، وتعزيز استرداد الأصول المسروقة وإعادتها ومكافحة جميع أشكال الجريمة المنظمة، بحلول عام 2030.

3- ما هو مفهوم الوعى الثقافى؟
ج- مفهوم الوعي الثقافي: 
ان الوعي يشير إلى الفهم وسلامة الإدراك، ويقصد بهذا الإدراك إدراك الإنسان نفسه والبيئة المحيطة به. ولعل هذا يعني فهم الإنسان ذاته والآخرين عند تفاعله معهم؛ سعياً لإشباع حاجاته، وقضاء مصالحه، وهو مدرك للعلاقات بينه وبين الآخرين والبيئة من خلال المواقف المختلفة.. حيث إنّ أغلب أفكار الناس هي حصيلة تقدمهم في إنتاج كل ما هو محسوس.
ويجب أن نعلم أن الوعي والثقافة هما مرتبطان بطبيعة الإنسان الاجتماعية وتطورها ونشاطاته الإبداعية والعلمية منذ الأزل، فالوعي يتطور بممارسة الإنسان لحياته الاجتماعية وطريقة تفاعله مع من حوله من الأفراد ومدى معرفته وتعامله مع طبيعة الأشياء التي تحيطه، وما يميز وعي الفرد الذاتيّ هو قدرته على اتخاذ أي قرار، ومعرفته في سلوكه الخاص والعام، حيث إنّ أغلب أفكار الناس هي نتاج تقدمهم في إنتاج كل ما هو ماديّ، فإنّ هناك صراع قائم بين الوجود الاجتماعي والوعي الاجتماعي حيث إنّ الوجود ماديّ والوعي فكريّ.

4- ما هى مظاهر الوعى الثقافى..
ج- من مظاهر الوعي الثقافي 
- هناك دور هام على الاعلام والندوات الثقافية المختلفة بكل أنواعها أن تحث على الاهتمام بالقراءة وتشجيع طلاب العلم عليها، على اختلاف مراحلهم الدراسية بإقامة حلقات القراءة الجماعية وحملات تبادل الكتب وتوفر الكتب بالنسخة الإلكترونية، الأمر الذي يعزز الوعي الثقافي ويرفع حصيلة المفردات اللغوية للقارئين. 
- قيام العديد من المسابقات الثقافية على مستوى الأقاليم والعالم ولفئات عمرية مختلفة في المدارس والجامعات. 
- الحصول السريع على المعلومة في ظلّ التطور التكنولوجي والشبكة العنكبوتية الإنترنت. انتشار المجلات الثقافية والزوايا الخاصة بالجانب التثقيفي في العديد من الصحف اليومية. 
- ظهور المحطات الفضائيّة التي تعنى بنشر الثقافة وبث البرامج ذات الأهداف النبيلة. الاهتمام بالمبدعين وإنشاء العديد من الأندية التي تُعنى بالمحافظة عليهم ودعمهم وصقل شخصياتهم حتى يبدعوا أكثر فيما يقدّمون. 
- انتشار ثقافة العمل التطوعي على الصعيد المحليّ أو الدوليّ، حيث انتشرت في الآونة الأخيرة حملات التبادل الشبابيّ الثقافيّ بين الدول في المجالات التطوعية والكشفية وغيرها، مما يعزز قدرة الفئات الشابّة على التعرف على ثقافات الشعوب الأخرى والاستفادة منها. 
- انتشار المؤسسات التعليمية التي تُعنى بتعليم اللّغات ومهارات القيادة والاتصال.

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا.. بقلم الأديبة د. حنان أبو زيد

أَبنائي الأَعزاءُ شُكرًا...  لِـكُلِّ مـا قَـدَّمتُموهُ لَـنا مِن أَلمٍ وَعَناء شُـكرًا لِـجَرحِ قُـلوبِنا بِـجَحدٍ وسخاء وَلِـكُل ما نُلناه...